بعد شهور من الانتظار، تأتي لحظة الولادة.. سواء كانت طبيعية أو قيصرية، فكل ولادة هي بداية حياة جديدة
الولادة الطبيعية (المهبلية):
الطريقة الفسيولوجية التي يخرج بها الجنين عبر قناة الولادة.
مميزاتها:
تعافٍ أسرع.
مخاطر أقل للعدوى.
تحفيز تنفسي طبيعي للجنين.
تعزيز الترابط الفوري بين الأم والطفل.
الولادة القيصرية (Cesarean Section):
عملية جراحية يُفتح فيها البطن والرحم لإخراج الجنين.
أنواعها:
مجدولة (قبل المخاض).
طارئة (بسبب مضاعفات مفاجئة).
لماذا تُختار الولادة القيصرية؟
وضعية غير طبيعية للجنين.
التفاف الحبل السري حول العنق.
ضيق الحوض.
مشكلات في المشيمة.
ولادات قيصرية سابقة.
الحمل بتوأم أو أكثر.
تسمم الحمل أو ضغط الدم المرتفع.
توقف تقدم الولادة.
رغبة الأم في بعض الحالات.
البروتوكولات لتخفيف الألم:
في الولادة الطبيعية:
بدون تدخل طبي: تمارين تنفس، دعم نفسي، حمام دافئ.
بتدخل طبي: إبرة الظهر (Epidural)، مسكنات وريدية، الغاز المضحك.
في الولادة القيصرية:
تخدير نصفي: الأكثر استخدامًا (إبرة الظهر أو الشوكي).
تخدير عام: في الحالات الطارئة.
بعد الولادة: مسكنات، مورفين بجهاز تحكم ذاتي، تشجيع على الحركة المبكرة.
المضاعفات المحتملة:
الولادة الطبيعية:
تمزقات في المهبل أو العجان.
نزيف ما بعد الولادة.
هبوط رحم أو مثانة.
التهابات.
ضعف مؤقت في عضلات الحوض.
الولادة القيصرية:
عدوى الجرح أو الرحم.
نزيف حاد.
التصاقات داخلية.
مضاعفات التخدير.
مشاكل في الحمل المستقبلي (تمزق رحم، التصاق مشيمة).
تعافي أبطأ وصعوبة في الحركة.
الخلاصة: كل ولادة لها ظروفها وخصوصيتها.. الأهم أن تكون الأم في يد فريق طبي موثوق، مثل د. شريف صبحي، ليضمن لها تجربة آمنة وهادئة من أول متابعة وحتى لحظة اللقاء الأول مع طفله
Aliquam a augue suscipit, luctus neque purus ipsum neque dolor primis libero at tempus, blandit posuere ligula varius congue cursus porta feugiat